هل سيأتي يوم نلعَن فيه بورقيبة لأنّه حرمنا من أن نكون في مستوي الصومال ؟!!!
أين نحن من شعب اليمن العظيم الذي رفع من نسبة أميّة النساء عنده ل66% سنة 2011 بينما نحن في تونس لازالت نسبة التلميذات و الطالبات أكبر من نسبة الذكور !!!! تصوّروا و نحن في القرن 21 لا زال هذا حالنا؛ مهمّتُنا عسيرة جدًّا اليوم في التخلّص من آثار الحداثة و التقدّم الواضحة علي صورة تونس ، سيكون علينا تدمير عشرات آلاف المدارس و آلاف المعاهد و مئات الجامعات ، حتّي نصلِح ما أفسده بورقيبة من تخفيضه لنسبة الأميّة خاصّة بين النساء ؛
أين نحن من الشعوب العظيمة التي تفتّحت قريحتها و عبقريّتها و إجتهادها الفائق في قراءة النص القرآني عن رؤية ثوريّة "قيادة السيّارة حرام علي المرأة" يا سلام ، متي ستكون لنا في تونس عقول نيّرة قادرة أن تغوص في النص القرآني لتخرج لنا بهذا الإكتشاف العظيم ، تصوّروا أنّه من فضائحنا إمرأة تونسيّة قادت طائرة سنة 1962 !!! بل وصل بنا الجهل و التخلّف بأن نسمح بأن تكون مساعدة الربّانة إمرأة كذلك فلا حول و لا قوّة إلاّ بالله فمتي ياتري سيبزغ فجر الإسلاميين علي ربوعنا لكي نخرج من هاته الضلالة و يكون لنا شيخ مستنير مثل "عبد العزيزالباز" يُعيدنا لجوهر الإسلام و يمسح للأبد أفكار طاهر الحدّاد الظلاميّة ؟!!!
أين نحن من شعب اليمن العظيم الذي رفع من نسبة أميّة النساء عنده ل66% سنة 2011 بينما نحن في تونس لازالت نسبة التلميذات و الطالبات أكبر من نسبة الذكور !!!! تصوّروا و نحن في القرن 21 لا زال هذا حالنا؛ مهمّتُنا عسيرة جدًّا اليوم في التخلّص من آثار الحداثة و التقدّم الواضحة علي صورة تونس ، سيكون علينا تدمير عشرات آلاف المدارس و آلاف المعاهد و مئات الجامعات ، حتّي نصلِح ما أفسده بورقيبة من تخفيضه لنسبة الأميّة خاصّة بين النساء ؛
أين نحن من الشعوب العظيمة التي تفتّحت قريحتها و عبقريّتها و إجتهادها الفائق في قراءة النص القرآني عن رؤية ثوريّة "قيادة السيّارة حرام علي المرأة" يا سلام ، متي ستكون لنا في تونس عقول نيّرة قادرة أن تغوص في النص القرآني لتخرج لنا بهذا الإكتشاف العظيم ، تصوّروا أنّه من فضائحنا إمرأة تونسيّة قادت طائرة سنة 1962 !!! بل وصل بنا الجهل و التخلّف بأن نسمح بأن تكون مساعدة الربّانة إمرأة كذلك فلا حول و لا قوّة إلاّ بالله فمتي ياتري سيبزغ فجر الإسلاميين علي ربوعنا لكي نخرج من هاته الضلالة و يكون لنا شيخ مستنير مثل "عبد العزيزالباز" يُعيدنا لجوهر الإسلام و يمسح للأبد أفكار طاهر الحدّاد الظلاميّة ؟!!!
la première médecin arabe est tunisienne aussi !
RépondreSupprimerpour ceux qui minimise le rôle de Bourguiba pour l'enseignement : L'ENIT faisait partie des 100 universités au monde !
Malheureusement , ce jour où on maudit Bourguiba est bien arrivé ! Des fois je me dis , les tunisiens n'ont pas mérité un esprit éclairé comme lui !